أسئلة شائعة حول موانع الحمل
تعتمد مدى فعاليَّة وسائل منع الحمل على النوع الذي تستخدمينه، وما إذا كنت تستخدمينه بشكل صحيح. بعض الطرق أكثر فعاليَّة من غيرها. أنت بحاجة إلى اتِّباع التعليمات واستخدام وسائل منع الحمل الخاصَّة بك بشكلٍ صحيح حتَّى تكون فعَّالة قدر الإمكان. لا توجد وسيلة منع حمل موثوقة بنسبة 100٪، وبعضها يمكن أن يكون له آثار جانبيَّة. اكتشفي جميع الطرق المتاحة، حتَّى تتمكَّني من تحديد وسيلة منع الحمل المناسبة لك.
1.الغرسة المانعة للحمل.
2.اللولب الهرموني.
3. اللولب النحاسي.
1.حقن منع الحمل.
2.حبوب منع الحمل.
3. الواقي الذكري.
4.نظام تنظيم الأسرة الطبيعي أو ما يسمَّى بفترة الأمان حساب الأيَّام – الوعي بالخصوبة.
5. القذف الخارجي (وسيلة سحب العضو قبل القذف).
هي عبارة عن أقراص تتناولينها مرَّة واحدة في اليوم.
1- حبوب منع الحَمْل المُرَكَّبة.
2- حبوب منع الحَمْل الأحاديَّة.
يجب عليكِ تناول حبوب منع الحَمْل في الوقت نفسه من كل يوم، سواء كنتِ ستمارسين الجِماع أم لا.
اسألي طبيبك عمَّا إذا كانت حبوب منع الحَمْل تُعَد وسيلة منع حَمْل مناسبة لحالتكِ بناءً على تاريخكِ الطبِّي، إذا كانت إجابته بنعم، فاسأليه عن النوع الأفضل لك.
تناوُل حبوب منع الحَمْل لا يختلف عن تناوُل أي أقراص أخرى، فقط ضعي حبَّةً في فمكِ وابتلعيها.
يجب عليكِ تناول حبوب منع الحَمْل في الوقت نفسه من كل يوم. إنَّ إغفال تناوُل حبَّة منع الحَمْل الخاصَّة بكِ، يعني أنَّ الحبوب لن تكون فعَّالة كما ينبغي وقد تفاجئين بنفسكِ حاملًا بعد ذلك.
لحبوب منع الحَمْل أنواع مختلفة، فمع بعض الأنواع يكون عليكِ تناوُل حبوب خالية من الهرمونات أثناء الفواصل الزمنيَّة لتستمرِّي بتناوُلها بشكلٍ متواصل.
إذا أغفلتِ واحدة أو أكثر من حبوب منع الحَمْل، أو بدأتِ في استخدام عبوة ادوية حبوب منع الحَمْل متأخِّرًا، فألقِ نظرة على كُتيِّب معلومات المريضة المُقَدَّم إليكِ مع عبوة حبوب منع الحَمْل. في حال الشكّ، أو إذا تعرَّضتِ لأيَّة آثار جانبيَّة، يُرجى التَّحَدُّث إلى طبيبك الخاصّ بكِ.
– ذات فعاليَّة مرتفعة عند استخدامها حسب التوجيهات.
– ضمن فوائد هذه الطريقة أنها سهلة الاستخدام.
– تسمح بالعفويَّة في ممارسة الجماع ومواصلته دون انقطاع.
– قد تخفِّف بعض حبوب منع الحَمْل غزارة الدورة الشهريَّة والألم المصحوب بها.
– يمكن أن يحسِّن حبّ الشباب والشعرانيَّة، كما يمكن أن يساعد في علاج أعراض ما قبل الدورة الشهريَّة، وعدم انتظام الدورة الشهريَّة.
– وسيلة آمنة إذا رغبتِ في الحمل مجدّدًا، إذ ليس لموانع الحمل الهرمونيَّة أي تأثير على الخصوبة على المدى الطويل.
– عدم الالتزام بأخذ الحبَّة يقلِّل من فعاليتها وهذا من سلبيَّات تلك الطريقة.
– تتعرَّض بعض السيدات إلى تقلُّبات في الحالة المزاجيَّة أو الاكتئاب.
– تشعر بعض السيدات بألم عند الضغط على الثدي وغثيان وصداع وزيادة بالوزن.
لا تُصنَّف حالة عدم القدرة على الحمل أثناء تنظيم النسل على أنَّها عقم، لأنَّ أي ممارسة جنسيَّة للقضيب في المهبل خلال هذه الفترة ستكون “محميَّة” من خلال وسيلة منع الحمل التي يجري استخدامها.
على الرغم من أنّهُ يمكن أن يكون هناك تأخير في الخصوبة بمجرَّد مغادرة هرمونات تنظيم النسل من الجسم، إلا أنَّ المستويات الطبيعيَّة تعود عادةً في غضون بضعة أشهر على الأكثر
أثناء تناول وسائل منع الحمل الهرمونيَّة، يمكنكِ تجربة عدد من تأثيرات وسائل منع الحمل على الدورة الشهريَّة، وهو الأمر الذي يتوقَّف على نوع وسيلة منع الحمل، والمرأة نفسها.
على سبيل المثال، قد تكون دورتك الشهريَّة أخفّ أو أثقل. في كثير من الحالات، تصبح دورتك الشهريَّة منتظمة، ولكن في بعض الحالات، تصبح الدورة الشهريَّة غير منتظمة أو تختفي تمامًا.
بعد التوقُّف عن استخدام أي من وسائل تنظيم النسل الهرموني، قد تلاحظ بعض النساء عدم انتظام لبضعة أسابيع أو أشهر، وذلك لأنَّ الهرمونات التي تفرزها وسائل منع الحمل توقِف الإباضة، لذلك قد يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تعود الدورة الشهريَّة إلى حالتها الطبيعيَّة.
هناك أشكال عديدة من موانع الحمل الهرمونيَّة، وتشمل حبوب منع الحمل، و الحلقة المهبليَّة، ولاصقات الجلد المانعة للحمل، واللولب الهرموني، والحقن، و الغرسة.
على الرغم من استخدامها بطرق مختلفة، إلا أنَّها كلّها لها تأثير مماثل وهو: التأثير على مستويات تركيز الهرمون (الاستروجين والبرجسترون) ومنع البويضات الناضجة من الإفراز بواسطة المبايض (الإباضة).
لكن بعض الطرق يمكن أن تؤدِّي إلى تأخيرات أطول في العودة للخصوبة أكثر من غيرها بعد التوقُّف عن استخدامها.
– فترات غير منتظمة من الدورة الشهريَّة.
– تشنُّجات الحيض.
– تغيُّرات الوزن.
– تقلُّب المزاج.
عند إيقاف استخدام حبوب منع الحمل، ينصح بإعادة ضبط هرموناتك قبل محاولة الحمل. في كثير من الأحيان، يعني هذا إجراء بعض التغييرات على نظامك الغذائي ونمط حياتك بشكلٍ عام، مثل الحصول على قسط كافٍ من النوم، والتغذية المتوازنة. بالطبع، تنطبق هذه النصائح أيضًا، على أشكال أخرى من تنظيم النسل الهرموني.
– الفيتامينات B2 و B6 و B12.
– فيتامين C.
فيتامين E.
– حمض الفوليك.
– مراقبة مستويات الجلوكوز في الدمّ ومقاومة الأنسولين.
أيضاً يجب الانتباه إلى ميكروبيوم (البكتيريا الجيِّدة) في أمعائك، لأنَّه يلعب دورًا رئيسًا في تنظيم مستويات هرمون الاستروجين داخل الجسم.
لاستعادة البكتيريا الجيِّدة، حاولي الحدّ من استهلاك التحلية الاصطناعيَّة، وتناول الأطعمة الغنيَّة بالبريبايوتكس (prebiotics) والبروبيوتيك(probiotics) والبوليفينول(polyphenols). كذلك استبدلي الوجبات الخفيفة السكريَّة بخيارات أخرى، مثل الحبوب الكاملة واللبن والشاي الأخضر والهليون.
عام واحد. أثبتت مراجعة بحثيَّة لأكثر من 20 دراسة إلى أنّ 83% من النساء اللواتي أوقفن استخدام وسائل منع الحمل، حملن خلال الأشهر الـ 12 الأولى.
اثبتت أبحاث أخرى أيضًا، إلى أنَّ مدَّة استخدام موانع الحمل لم يكن لها تأثير كبير على وقت الحمل. لذلك، إذا كنت من مستخدمي وسائل منع الحمل على المدى الطويل، فمن المحتمل ألا يكون لديك أي شيء إضافي تقلقين بشأنه.
الأمر الواضح هو عدم القدرة على الحمل بعد عامٍ من المحاولة، لكن قد تلاحظين أعراضًا أخرى للعقم المحتمل. على سبيل المثال، إذا لم تعُد دورتك الشهريَّة أو كانت لا تزال غير منتظمة بعد بضعة أشهر من التوقُّف عن تنظيم النسل، فهذه علامة تشير عليك بالتواصل مع طبيبٍ أو أخصائي رعاية صحيَّة.
قد يكون الجواب بالنسبة لكِ صادمًا. فالحمل دون إيلاج يعدّ ممكنًا في بعض الحالات. فالمهم لحدوث الحمل هو وصول الحيوانات المنويَّة إلى البويضة وتخصيبها فقط. ومن الأمثلة التي توضِّح كيفيَّة حدوث ذلك ما يأتي:
– أن يقوم الزوج بقذف الحيوانات المنويَّة بالقرب من المهبل حتى لو لم يُدخِل قضيبه.
– أن يقوم الزوج بملامسة الأعضاء التناسليَّة للأنثى بالقضيب المُنتصب، كملامسة المهبل أو الفرج بصورة مباشرة.
– أن يقوم الزوجة والزوجة بإجراء التخصيب في المختبر والتلقيح الصناعي داخل الرَّحم.
لا، تعدّ إمكانيَّة حدوث الحمل دون الإيلاج متدنّيَّة جدًا، فالحيوانات المنويَّة بطبيعتها لا يمكنها العيش خارج جسم الإنسان لفترة طويلة، وبذلك تموت بعد خروجها بمدَّة وجيزة، ومع ذلك لا بدّ من الانتباه عند عدم الرغبة بحدوث الحمل فهو أمر ممكن الحدوث.
لا يوجد طريقة مضمونة تمامًا لمنع حدوث الحمل، ومع ذلك فإنَّ استخدام الواقي الذكري يعدُّ من أكثر الطرق أمانًا وأسهلها استخدامًا، كما ننصحكِ بحثِّ زوجكِ على استخدامه جنبًا إلى جنب مع طريقة أخرى لمزيد من الحيطة، ومن الجدير بالذكر هو أنَّ الواقي الذكري يسهِّل الحصول عليه من أي صيدليَّة إضافةً إلى تكلفته البسيطة.
لا يوجد جواب مثالي لهذا السؤال، فلكل أنثى وسيلة تلائمها أكثر من غيرها تبعًا لعدد كبير من الظروف والمتغيّرات، إضافةً إلى ذلك فإنّ لكل وسيلة آثارًا جانبيَّة معيّنة لا بدّ من أخذها بعين الاعتبار قبل اختيارها، وبكل الأحوال ننصحكِ بالالتزام دائمًا بالإرشادات المصاحبة للطريقة المُستخدمة منعًا لحدوث أخطاء، فأي خطأ قد يؤدِّي إلى فشل الطريقة ككل، وفي حال الشعور بعدم القدرة على الالتزام فلا بدّ من البحث عن طريقة لا يعتمد تطبيقها عليكِ كمستخدمة.
تشكِّل نسبة الأحمال غير المتوقَّعة نسبة صادمة يمكن أن تقدَّر بنحو 50% من إجمالي الأحمال، وذلك بسبب قلَّة وعي الأزواج لكيفيَّة حدوث الحمل وعدم الأخذ بالاحتياطات اللازمة بصورة صحيحة، إضافةً إلى ذلك فإنَّ التشابه الكبير بين أعراض الحمل وأعراض متلازمة الدورة الشهريَّة، قد يجعلكِ أحيانًا غير مستعدَّة أبدًا لاستقبال خبر الحمل.
